كتب / ابراهيم علوان تصوير / علي فضل مع صباح يوم جديد وبداية العام الدراسي الجديد مدرسة الضبعة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية تتألق في استقبال الطلاب و تابور الصباح حضور كامل لطلبة المدرسة لقد قام المهندس / أحمد فتحي بإلقاء كلمة بالتابور والترحيب بالطلاب و تهنئتهم بالعام الداسي الجديد و إلقاء بعض التعليمات الواردة من وزارة التربية و التعليم والتعليم الفني من قبل السيد الدكتور مهندس لواء / عمرو بصيلة مدير عام وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية كما قامت الإذاعة المدرسية بتقديم الفقرات بتابور الصباح بإشراف الاستاذ…
اقرأ المزيدالكاتب: cairo4
مروءة وفضائل من تاريخ القبائل
مروءة وفضائل من تاريخ القبائ كتب / إبراهيم علوان نروي لكم قصة حقيقية من التاريخ تعود لخمسينيات القرن الثامن عشر يعني مايقرب من مائة وسبعون عام، في زمن من الأزمنة كان هناك تبادل قبلي مشترك بين قبائل الشرق الليبي وقبائل صحراء مصر الغربية وكان هناك تنسيق أمني مشترك بين قبيلتين من القبائل المعروفة في مصر وليبيا وهما قبيلة العبيدات بدولة ليبيا وقبيلة الصناقرة بدولة مصر، وكان الأتفاق بمثابة حماية كل منهما افراد القبيلة الأخرى في موطنه، الشاهد أنه كان هناك رحيل من قبيلة لعبيدات عبر الحدود الليبية المصرية وهم في…
اقرأ المزيدإليها انتسابي ماحييت بقلم الشاعر الدكتورجهاد بكفلوني من سورية
إليها انتسابي ما حييْتُ أطلّتْ من الفردوس منسابةً نهْرا فأنعشت الأرواحَ تغمرُها عِطْرا تُحيّرني تلك الحُروفُ أرَدُّها لأستخرجَ الدُّرَّ الذي يصطفي الدُّرّا شموساً وأقماراً هصرْتُ رُواءَها وذكّرَني النّسيانُ بل أنجُماً زُهْرا أطوفُ بها نشوانَ ما كنْتُ صاحياً ألقّنُها في صحويَ الحذِرِ الخمْرا كنوزٌ بها قارونُ هامَ وربّما شكا بعدما لاحتْ بزينتِها فقرا ولم أحْصِها عشرون قالوا وتسعةٌ وقيّمتُها فلْتتعبوا العَدَّ والحَصْرا أتقبلني كي أملكَ الكَونَ حارساً لديها إذا لا تومئي نفّذا الأمرا وهل تُحسِنُ التّشبيبَ بي قلتُ: شاعرٌ بضاعتُهُ راجتْ ويعْرضُها شِعْرا أنا القامةُ الهيفاءُ كالرّمْحِ فَلْتَجئْ بشيءٍ جديدٍ…
اقرأ المزيدهواجس عابرة بقلم آمال حمزة من سورية
أهيم عبر ملفات الاشتياق… و في كل ملف من الرواية ينبثق…صداه… سوف أطلق سراح السفر إليه ألحق صداه أعيش ذكراه… وأغدو كطفل وليد في البراح وشراع الصدر يحلو مع النسمة واصلي له كي نلتقي ياشراع الأمل في غياهب الدجى افرش جناحيك وطر بين أخاديد الصباح… خذ معك كل ماتصبو من الذكريات مرصدا للتذكر…. وقل … سوف يكون هناك لنا في صلواتنا تسابيح ونجوى في بلادنا شذاه يغفو على أكف الحنين… )
اقرأ المزيدمن الذاكرة بقلم آمال حمزة من سورية
في ثنايا الروح تسكن الأوجاع وتصرخ الآهات إن خرجت؟ … لن تداويها العقاقير… أي حسرات الزمان اختبأت تحت الجناح .. أي حسرات التجني التهمت أجسادنا صارت في الصميم… أي جرح قد عبر زائل إن تداوى على مر الزمن… على مشارف الدمع ناديت اسرعوا… قد ضرب مصراعَي صميم الروح قبل الفؤاد الوجع تسارعت خلجات الصدر الحنون دون توقف تعلن انكسار أمواج الآهات نحوي أين منها المفر… قد أغلقت كل أبواب النجاة… وغاب الجوى عبر نهر الرعاف…. أنت المداوي… فأين أنت… ذلك النفس الذي غاب عني بالأمس وجدته اليوم فيك….…
اقرأ المزيديابدر… بقلم آمال حمزة من سورية
يابدر… كيف حال السماء عندك… كيف هواها… وكيف حضنها الدافئ و حنينها…؟ وكيف النور والسرور في عمق تفاصيل الروح… تغازل السماء وأنت بين النجوم ملكها… و تتسارع الغيوم بالاختباء خلف جناحك الفضي… كيف لي مغازلتك…. لاتبخل… لاتقاطعني… فالروح صارت بين يديك تغني للنور في خديك… حين تراسلني همساتك تغضب نسمات الصباح تغار عليك مني…. والليل خجلا حين يحضنك سواده.. يجعلك تاجه كي تبقى سعيدا… مازلت يابدر السماء تبعث فيّ الأمل… لاتتكدر عدني… بأنك ستبقى الحنون… تتسارع الأيام لا أريدها هكذا بتسارع… ابقَ كما أنت تضيء أنفاسي أحصد سعادتي بالنظر إليك…
اقرأ المزيدمن الذاكرة بقلم آمال حمزة من سورية
مازلتَ في ذاكرتي تبحر في الأشواق وأنا مازلت الحبيبة تفرش أناملها تحت رأسها الموجوع اتخيل كيف على مسار ذكريات السنين عبرت آمالنا ومازال الشهيق يبث زفراته ولايكنّ السؤال عنك روحك التي مازالت تحفر في مخيلتي كل ليلة لم أفهم يوما أنك لم تعد إلا فتيل شمع ذاب أمامي لاحول ولا قوة عديم الحراك ولم يعد حتى خيال الفتيل مرسوم على حائط الذكريات سوف تغدو طيف وردة عبقها مرسال حب بيننا وينتهي هكذا المطاف….
اقرأ المزيدرثاء.. أم بقلم الدكتور جهاد بكفلوني من سورية
أينَ أمّي؟! وحدَها دمعتي تذكّرتِ الموعدَ قالتْ: سأتركُ الحزنَ خِدْنَكْ. أينَ أمّي لتمسحَ الهمَّ عنّي؟! إنّ هذا السّؤالَ ضاعفَ حُزْنَكْ. حالَ دون اللّقاءِ عسْفُ قضاءٍ بانياً خوفَهُ لينسفَ أمْنَكْ. لم تواجهْهُ كنتَ ريشاً هزيلاً خاضعاً للإعصارِ يفضحُ جُبْنَكْ. يومَ ميلادِكَ استثرْتَ شجوناً حدّدتْ بالغدِ المجرَّحِ سِنّكْ. أعلنتْ أنّها تُواسيكَ بحراً يائساً للضّياعِ تنقلُ سُفْنَكْ. لكِ شُكري الجزيلُ يا دمعتي بوركْتِ قيداً يقولُ هيّأْتُ سِجْنَكْ. لن يلمَّ السّرورُ يوماً هزاراً بعدَ أمّي يصيحُ غادرْتُ وُكْنَكْ. كانت الرّوضةَ الخصيبةَ غابتْ فتمطّى الذّبولُ يكسِر غُصْنَكْ. تركتْني أسيرَ عجزٍ ينادي أنتَ عَبدي رسِّخْ بفتكيَ…
اقرأ المزيدهواجس عابرة بقلم آمال حمزة من سورية
حين يغازلني نبرات صوته… أفرح .. وحين تعاتبني التناهيد منه… أفرح وأغني عتابا الهيام … كنت يوما حنونا علي… وأنا يصاحبني ضميري بالاستياء حين تبعد… كنت أسرق من فناجين قهوة الصباح توقعاته من غجرية..تناشدني بضحكاتها.. هناك لقاء بعد إشارتين… وأنتظرها يومين.. أسبوعين أم شهرين.؟ هنا أتساءل وكلي ذهول… متى ترانا على موعد خبر… في ليلي المتراكم على الوسادة ممتزج بدموع الآه.. وخيالاتي تسبح تغوص عبر السحاب والنجوم تراقبني…توقعاتها تهمس في أذني هناك عثرات… وطرق موصدة ابوابها… مهلا لاتتعجلي…هناك في الطريق فرح وفرج… لكن تمزقات الصدر وطقطقات عظيمات أصابعي الصغيرة تسبق…
اقرأ المزيدهواجس عابرة بقلم آمال حمزة من سورية
ياصيف ماعاد يثمر الحلو بحنايا ضلوعنا صارت احلامنا عورق صفصاف ضايعة كبرنا سنين من العمر وراح منا وهجرنا انتظرتُه عمفرق الطريق اللياليِّ اشتكت… واشتكى الجوى وصار البعد بينا جفا ياصيف ماعاد يثمر الحلو بحنايا ضلوعنا.. ياقمر عود متل ماكنت بطيف خيالنا تا نفرح ونزين هوى بيتنا كِبرالشوق فينا وكبرنا معه وكبرت احلامنا بتذكر لما كنا ونحن صغار نلعب والشمس ساطعة.. تحت شجرة التوت تشهد حلمنا… بتذكر ليالينا حكت شوقنا ونتغزّل بالقمر… ياقمر بيتنا و صار يغار ابن جيرانا ويبعت مراسيل .. كنت تغار من نظراته النا… عود… تيعود الود والوفا…
اقرأ المزيدأقول… للكاتبة امال حمزة من سورية
أقول….. أنا لا أشبه أحدا أشبه نفسي فقط… كنت يوميا أراك في قصائدي… كنت أرافقك الطريق… كنت بين يديك فراشتك الجميلة… أو في عالمك المجهول … ماذا جرى لي ولك… كنتُ قطف سنابل في حقول آمالك .. كنت أرقب مشي خطواتك… كنت أسمع همسك… فأنا مازلت صغيرة لأبحر بين أشرعة قصائدك… لم أكبر بعد لأخطو… خطوة واحدة…. بين فواصل كلماتها… مقهورة الآن لنسج أخيلتي … ليس في جيبها بوح كلام… فأنا لا أجيد الكتابة بعد… لست إلا صفر القافية … لماذا الآن مقيدون بأفكار وتقاليد صاخبة… أ تقول البعد دواء…
اقرأ المزيدرسالة بقلم الكاتبة انصاف سليمان مرشد من سورية
العنوان (رسالة) بقلم الكاتبة انصاف سليمان مرشد ( من سورية) إنها صديقتي….. طلبت أن أكتب لها رسالة لعله يعود إليها حبيب عمرها بعد أن فرقتهما أحداث كبيرة روت لي حكايتها. وشرعت أكتب هذه الكلمات الموجعة التي تصف حالها بعده ====== الرسالة ====== عندما اتكأت عينيك على عتبة بابي…. تهت هاربة.. أحمل جراحاتي.. النازفه مسافرة عبر وجدان أمي .. وضمير انتمائي…… كنت .. أغلقت نوافذ قلبي.. عن كل جذوة حب .. قد تشتعل في عمق ذاتي ولكن طوفان حبك وصدق روحك.. وإندفاعك….أعاد توهج الروح المطفأ مرة.. واحدة.. أمنت بك.. وصدقت حلمك…
اقرأ المزيد