يحي خليفه يكتب أما هذه .. فقصتي أنا

أما هذه .. فقصتي أنا

 يحي خليفه يكتب              أما هذه .. فقصتي أنا   الجميع يحسد الكاتب على خياله الخصب، لكنهم لا يدركون أن هذا الخيال هو من وحي واقعه، أنه يكون أحياناً حملاً ثقيلاً يحمله بين أكتافه، يبوح به بكتمان .. تلك القصة التي ماتزال متربعة في عروش فؤاده .. تكون قصة عابرة بالنسبة للقراء، يتعاطفون معها حتى السطر الأخير.. وحدهم من مروا بتجربة مماثلة يقدسون تلك القصة ويعيدون قراءتها لمراتٍ كثيرة، كأنهم يستمدون طاقة النسيان منها.   أحاول أن أكتب، أجد نفسي مشتتةً بين ذكرياتٍ عديدة؛ ذكريات وصور لا يمكن جمعها في…

اقرأ المزيد