عندما تجد الحروب النفسية تتكاثر فى مصر فتأكد أننا ناجحون وعلى الطريق السليم ولذلك واصل وتقدم ولا تلتفت لشىء منها فكلها مجرد زوبعة ستزول سريعا .
هذة كانت كلمات أ/ خميس إسماعيل ألقاها وأنا معة عندما دار حديث بيننا حول نجاح الإستفتاء والذى أظهر للعالم كلة أن المصريين عبروا كل الصعاب تحت ظل قيادة حكيمة تسعى للبناء والتعمير فى ظل الرئيس عبد الفتاح السيسى .
وأخذ الحديث بيننا طويلا على أن الحروب الداخلية النفسية تعتبر قوية لاتقل عن حروبنا على الحدود لأن الخونة والفاسدين وعملاء اليهود وغيرهم لايريدون لمصر السلام ولا للشرق الأوسط بكاملة وأن مصر هى العقبة الكبيرة والقوية أمامهم بصفتها ام الوطن العربى .
وماعلينا غير أن ننشر الوعى الثقافى بين أبنائنا فى كل مكان ونبين لهم حقائق تلك الوجوة السوداء بأيادى ملوثة بدماء الأبرياء وأننا المصريون الشرفاء شعبا وجيشا وراء قائدنا ورئيسنا السيد عبد الفتاح السيسى وبجوارة نحو التقدم والأمن والأمان والأستقرار لبلادنا .
وأكد خميس إسماعيل موضحا أن على الإعلام دورا كبيرا وهام نحو التوعية وكشف حقائق ذلك الإرهاب الملوث ، كما على الأزهر الشريف دورا كبيرا وهاما أيضا لمحاربة مثل تلك الشائعات الرخيصة التى هى خطرا واضح يهدف الى التخريب وزعزعة الأمن الداخلى للبلاد .
بالتأكيد نحن نواجه عدة حروب عنيفة موجهه لنا من الخارج منها تكون على الحدود المصرية يتصدى لها جيشنا الباسل وقوات الشرطة ومنها داخليا فى ضرب إقتصادنا ونشر الفتن والشائعات من أجل أهداف رخيصة لتفكيكنا ، ولكننا نقاوم ونصمد ولن يفككنا أحدا أبدا فنحن المصريون دائما يدا واحدة مع جيشنا بجوار الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية التى لها تاريخ صنعتة أمام العالم الذى تعلم منها وعرف عنها أنها قوية لاتتزعزع أبدا .
ماعلينا الأن سوى الإبتعاد عن الشائعات وعدم تصديق شىء نهائى غير مايقولة قادتنا المصريون أما غير ذلك فهو شائعات مريضة لا أساس لها ولن يصدقها أحدا
فدع الكلاب تعوى والقافلة تسير – دع الكلاب تعوى والقافلة تسير
تحيا مصر – تحيا مصر شعبا وجيشا وحفظ الله رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى وأعانة الله وحماة .
